تفجيرات اينكر بتمنراست
صور للتحضير للتجارب النووية الفرنسية مع خرائط و ادوات استعملت قبل و بعد الانفجارات و قائمة بعدد الانفجارات التي صرحت بها فرنسا هذا ما سماه احد الخبراء الفيزيائيين بالشعوذة النووية الفرنسية منذ ذاك الوقت الى يومنا هذا لا أحد لم يتكلم عن هذا الملف بالرغم من ان جميع الخبراء اجمعوا على ان تمنغست و ما يجاورها هي مجال الاشعاعات النووية.
” يحكي أحد الناجين كنا زهاء أربعة آلاف عامل يدوي في الأعمال الشاقة، في حفر الأنفاق أو تطهيرها من مخلفات الانهيارات الناجمة عن الانفجارات
المنفّذة إعدادا للتفجيرات اللاّحقة· قبيل كل عملية تفجير يتم إبعادنا، إما إلى قاعدة تكّورمياس العسكرية بعين أمفل، أو إلى مناطق مجاورة للاحتماء بتضاريسها مثل هيرافوك، ثم يعيدوننا إلى تاوريرت مكان التجارب بعد فترة تتراوح من يومين إلى أسبوع لمواصلة العمل· هم كانوا يلبسون بذلات
مقنّعة رمادية لامعة، أما نحن فألبستنا عادية· كما كانوا يعزلوننا في مخيم خاص بالقرب من قاعـدة تكّورمياس العسكرية، حفاظا على أسرارهم· وكان أسوأ
يوم، عندما خرجت قنبلة من النفق السادس، أمام دهشة الفرنسيين أنفسهم، وهرعوا إلى الحوامات والمركبات التي نقلتهم إلى أسكرم، وفررنا بدورنا، مع
تصاعد سحابة تشبه الفطر واتجهت سريعا نحو منطقة مرتوتك على بعد 70 كلم من تاوريرت· ويومها سمعنا بوفاة 13 ضحية من توارق.
ملف التفجيرات اينكر إلى يومنا هد غامض وقد تحصلنا على بعض الصور اظن انها اول مرة تنشر من داخل النفق
صور للتحضير للتجارب النووية الفرنسية مع خرائط و ادوات استعملت قبل و بعد الانفجارات و قائمة بعدد الانفجارات التي صرحت بها فرنسا هذا ما سماه احد الخبراء الفيزيائيين بالشعوذة النووية الفرنسية منذ ذاك الوقت الى يومنا هذا لا أحد لم يتكلم عن هذا الملف بالرغم من ان جميع الخبراء اجمعوا على ان تمنغست و ما يجاورها هي مجال الاشعاعات النووية.
” يحكي أحد الناجين كنا زهاء أربعة آلاف عامل يدوي في الأعمال الشاقة، في حفر الأنفاق أو تطهيرها من مخلفات الانهيارات الناجمة عن الانفجارات
المنفّذة إعدادا للتفجيرات اللاّحقة· قبيل كل عملية تفجير يتم إبعادنا، إما إلى قاعدة تكّورمياس العسكرية بعين أمفل، أو إلى مناطق مجاورة للاحتماء بتضاريسها مثل هيرافوك، ثم يعيدوننا إلى تاوريرت مكان التجارب بعد فترة تتراوح من يومين إلى أسبوع لمواصلة العمل· هم كانوا يلبسون بذلات
مقنّعة رمادية لامعة، أما نحن فألبستنا عادية· كما كانوا يعزلوننا في مخيم خاص بالقرب من قاعـدة تكّورمياس العسكرية، حفاظا على أسرارهم· وكان أسوأ
يوم، عندما خرجت قنبلة من النفق السادس، أمام دهشة الفرنسيين أنفسهم، وهرعوا إلى الحوامات والمركبات التي نقلتهم إلى أسكرم، وفررنا بدورنا، مع
تصاعد سحابة تشبه الفطر واتجهت سريعا نحو منطقة مرتوتك على بعد 70 كلم من تاوريرت· ويومها سمعنا بوفاة 13 ضحية من توارق.
ملف التفجيرات اينكر إلى يومنا هد غامض وقد تحصلنا على بعض الصور اظن انها اول مرة تنشر من داخل النفق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق